برج
لبنان

 

ويرد
ذكره في نشيد الأنشاد (7: 4)، ووصفه بأنه " الناظر تجاه دمشق " يجعلنا
نعتقد أنه كان في جبال لبنان الشرقية " نحو شروق الشمس " (يش 13: 5)،
فيكون موقعه على القمة الرئيسية لجبل حرمون، التي بني عليها منذ أقدم العصور معبد
شبيه بالبرج، وكان المنظر من فوقه يمتد إلى أماد لا نهائية، فكانت ترى دمشق
بحدائقها ورياضها الفيحاء وكأنها جزيرة رائعة الجمال في وسط بحر لا نهائي.

 

 

هل تبحث عن  قاموس الكتاب المقدس معجم الكتاب المقدس هـ هدورام 1

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي