توسد

 

اتكأ
. وتوسد الشئ: اتخذه وسادة . والوسادة: المخدة والمتكأ، وكل ما يوضع تحت الرأس،
وقد يكون حجراً (تك 28: 14)، أو لبدة " 1 صم 19: 13)، والكلمة العبرية
المستخدمة هنا تعنى نوعاً من الألحفة أو الأغطية
.

ويقول
حزقيال النبى: " ويل للواتى يُخطن وسائد لكل أوصال الأيدى .. ها أنا ضد
وسائدكن التى تصطدن بها النفوس كالفراخ " . (حز 13: 18 – 20) . والإشارة هنا
إلى العصائب أو الأربطة المحتوية على تعاويذ سحرية، وكانت تربط على رسغ اليد كنوع
من التمائم
.

وعندما
" حدث نوء ريح عظيم والتلاميذ فى السفينة، كان الرب " فى المؤخر على
وسادة نائماَ (مرقس 4: 38) . والكلمة اليونانية المستخدمة هنا، تعنى – على الأرجح
– مخدة مقعد، مما كان يجلس عليه من يجذف فى السفينة
.

 

 

هل تبحث عن  الكتاب المقدس أخبار سارة عربية مشتركة عهد قديم سفر راعوث 01

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي