ذَمَّ
– ذُمُوم

 

ذَمَّ
فلاناً ذمَّا ومذمةَّ عابه ولامه، فهو مذموم وذميم، ضد مدحه . وقد أشاع عشرة من
الجواسيس " مذمة الأرض " (عدد 13: 32، 14: 37) . ويقول الحكيم: "
مشيع المذمة هو جاهل " (أم 10: 18)
.

ويكتب
الرسول بولس إلى الكنيسة في كورنثوس: "لأني أخاف إذا جئت أن لا أجدكم كما
أريد .. أن توجد خصومات … ومذمات ونميمات …" (2كو 12: 20). ويوصي الرسول
يعقوب المؤمنين قائلاً: " لا يذم بعضكم بعضاً أيها الإخوة . الذي يذم أخاه
ويدين أخاه، يذم الناموس ويدين الناموس" (يع 4: 11). كما يقول لنا الرسول
بطرس: "فاطرحوا كل خبث وكل مكر والرياء والحسد وكل مذمة" (1بط 2: 1)
.

والذموم
هي العيوب والنقائص، ويقول داود في صلاته: "جربت قلبي تعهدته ليلاً . محصتني .
لا تجد فَّي ذمومّا " (مز 17: 3)
.

 

 

 

هل تبحث عن  الكتاب المقدس يسوعية كاثوليكية عهد قديم سفر يشوع بن سيراخ 43

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي