التكوين48 - تفسير سفر التكوين

تفسير

الكتاب المقدس – العهد القديم – القمص تادرس يعقوب


سلسلة “من تفسير وتأملات الآباء الأولين”

التكوين48 – تفسير سفر التكوين

يعقوب يبارك أفرايم ومنسى



محتويات
:


(إظهار/إخفاء)



* تأملات في كتاب

تكوين
:


تفسير سفر التكوين:

مقدمة سفر التكوين
|
التكوين 1 |

التكوين 2

|

التكوين 3

|

التكوين 4

|

التكوين 5

|

التكوين 6

|

التكوين 7

|

التكوين 8

|

التكوين 9

|

التكوين 10

|

التكوين 11

|

التكوين 12

|

التكوين 13

|

التكوين 14

|

التكوين 15

|

التكوين 16

|

التكوين 17

|

التكوين 18

|

التكوين 19

|

التكوين 20

|

التكوين 21

|

التكوين 22

|

التكوين 23

|

التكوين 24

|

التكوين 25

|

التكوين 26

|

التكوين 27

|

التكوين 28

|

التكوين 29

|

التكوين 30

|

التكوين 31

|

التكوين 32

|

التكوين 33

|

التكوين 34

|

التكوين 35

|

التكوين 36

|

التكوين 37

|

التكوين 38

|

التكوين 39

|

التكوين 40

|

التكوين 41

|

التكوين 42

|

التكوين 43

|

التكوين 44

|

التكوين 45

|

التكوين 46

|

التكوين 47

|

التكوين 48

|

التكوين 49

|

التكوين 50

|

ملخص عام

نص سفر التكوين:
التكوين 1 |

التكوين 2

|

التكوين 3

|

التكوين 4

|

التكوين 5

|

التكوين 6

|

التكوين 7

|

التكوين 8

|

التكوين 9

|

التكوين 10

|

التكوين 11

|

التكوين 12

|

التكوين 13

|

التكوين 14

|

التكوين 15

|

التكوين 16

|

التكوين 17

|

التكوين 18

|

التكوين 19

|

التكوين 20

|

التكوين 21

|

التكوين 22

|

التكوين 23

|

التكوين 24

|

التكوين 25

|

التكوين 26

|

التكوين 27

|

التكوين 28

|

التكوين 29

|

التكوين 30

|

التكوين 31

|

التكوين 32

|

التكوين 33

|

التكوين 34

|

التكوين 35

|

التكوين 36

|

التكوين 37

|

التكوين 38

|

التكوين 39

|

التكوين 40

|

التكوين 41

|

التكوين 42

|

التكوين 43

|

التكوين 44

|

التكوين 45

|

التكوين 46

|

التكوين 47

|

التكوين 48

|

التكوين 49

|

التكوين 50

|
التكوين
كامل

الكتاب المقدس المسموع:
استمع لهذا الأصحاح

تفاسير أسفار الكتاب المقدس

1- تفاسير سفر التكوين
2- تفاسير سفر الخروج
3- تفاسير سفر اللاويين
4- تفاسير سفر العدد
5- تفاسير سفر التثنية
6- تفاسير سفر يشوع
7- تفاسير سفر القضاة
8- تفاسير سفر راعوث
9- تفاسير سفر صموئيل الأول
10- تفاسير سفر صموئيل الثاني
11- تفاسير سفر الملوك الأول
12- تفاسير سفر الملوك الثاني
13- تفاسير سفر أخبار الأيام الأول
14- تفاسير سفر أخبار الأيام الثاني
15- تفاسير سفر عزرا
16- تفاسير سفر نحميا
17- تفاسير سفر طوبيا
18- تفاسير سفر يهوديت
19- تفاسير سفر أستير + التتمة
20- تفاسير سفر أيوب
21- تفاسير سفر المزامير + مز 151
22- تفاسير سفر الأمثال
23- تفاسير سفر الجامعة
24- تفاسير سفر نشيد الأناشيد
25- تفاسير سفر الحكمة
26- تفاسير سفر يشوع بن سيراخ
27- تفاسير سفر إشعياء
28- تفاسير سفر إرميا
29- تفاسير سفر مراثي إرميا
30- تفاسير سفر نبوة باروخ
31- تفاسير سفر حزقيال
32- تفاسير سفر دانيال + التتمة
33- تفاسير سفر هوشع
34- تفاسير سفر يوئيل
35- تفاسير سفر عاموس
36- تفاسير سفر عوبديا
37- تفاسير سفر يونان
38- تفاسير سفر ميخا
39- تفاسير سفر ناحوم
40- تفاسير سفر حبقوق
41- تفاسير سفر صفنيا
42- تفاسير سفر حجي
43- تفاسير سفر زكريا
44- تفاسير سفر ملاخي
45- تفاسير سفر المكابيين الأول
46- تفاسير سفر المكابيين الثاني

1- تفاسير إنجيل متى
2- تفاسير إنجيل مرقس
3- تفاسير إنجيل لوقا
4- تفاسير إنجيل يوحنا
5- تفاسير سفر أعمال الرسل
6- تفاسير الرسالة إلى رومية
7- تفاسير رسالة كورنثوس الأولى
8- تفاسير كورنثوس الثانية
9- تفاسير الرسالة إلى أهل غلاطية
10- تفاسير الرسالة إلى أفسس
11- تفاسير الرسالة إلى فيلبي
12- تفاسير الرسالة إلى كولوسي
13- تفاسير تسالونيكي الأولى
14- تفاسير تسالونيكي الثانية
15- تفاسير رسالة تيموثاوس الأولى
16- تفاسير تيموثاوس الثانية
17- تفاسير الرسالة إلى تيطس
18- تفاسير الرسالة إلى فيلمون
19- تفاسير رسالة العبرانيين
20- تفاسير رسالة يعقوب
21- تفاسير رسالة بطرس الأولى
22- تفاسير رسالة بطرس الثانية
23- تفاسير رسالة يوحنا الأولى
24- تفاسير رسالة يوحنا الثانية
25- تفاسير رسالة يوحنا الثالثة
26- تفاسير رسالة يهوذا
27- تفاسير سفر الرؤيا

← اذهب مباشرةً لتفسير الآية:
1
234
5678
91011
121314
151617
181920
2122


إذ اقتربت الساعة التي لأجلها احتمل إسرائيل المتاعب كل أيام
حياته، والتي طال انتظاره لها، أسرع يوسف بإحضار ابنيه ليباركهما أبوه، فتشدد
يعقوب وبارك الأصغر بيمينه والأكبر بيساره.




1. مرض يعقوب:

قيل ليوسف هوذا أبوك مريض، فأخذ معه أبنيه منسى وأفرايم، فأُخبر يعقوب وقيل له: هوذا أبنك قادم إليك فتشدد إسرائيل وجلس على
السرير” [1-2].

إذ شعر يوسف أن أباه مريض مرض الموت أسرع بابنيه منسى وأفرايم
لينالا بركة أبيه ويتمتعا برجائه في المخلص، وكان يود أن ينال الأكبر البركة بيمين
يعقوب…

سمع إسرائيل المريض بخبر قدوم يوسف فتشدد وجلس على السرير
ليستقبله، مقدمًا له الوصية الوداعية والبركة.




2. يعقوب يبارك يوسف:

في مباركة يعقوب ليوسف أعلن الآتي:


أولًا
: أعلن يعقوب في بدء حديثه ظهور الله له في لوز (بيت إيل) في
أرض كنعان حيث باركه عند انطلاقه من وجه أخيه عيسو ومرة أخرى عند رجوعه من عند
خاله لابان (ص 28: 35)، وكأنه يريد أن يؤكد ليوسف أن ما
يقدمه من بركة إنما هي بركة الرب نفسه العامل فيه خاصة وقت ضيقة نفسه.

إن كان يعقوب كما قلنا يرمز للكنيسة، فما تقدمه من بركات ليس
من عندياتها إنما تقدم ما تنعم به من الله واهب البركة، الذي يغمرها بعطاياه خاصة
وقت آلامها. هذه البركة تتحقق في لوز في أرض كنعان، أي تتحقق في كلمة الله (اللوز)
بانطلاق فكرنا إلى كنعان السماوية.


ثانيًا
: طلب يعقوب من يوسف أن يُنتسب أبناه أفرايم ومنسى ليعقوب،
فيكون بها يوسف قد نال ضعف إخوته، إذ صار سبطين بينما كل أخ من إخوته صار سبطًا
واحدًا. لعله بهذا أراد أن يقيم من يوسف بكرًا عوض رأوبين الذي فقد بكورتيه بتدنيس
مضطجع أبيه (تك 35: 22).

حسب يعقوب الابنين أفرايم ومنسى أبنيه أما بقية الأولاد ليوسف
فينسبون إلى يوسف ولا يكونون أسباطًا بل ينتمون إلى سبطي أفرايم ومنسى [6]،
ليس لهم ميراث مستقل.


ثالثًا
: إذ يبارك يعقوب يوسف في ابنيه لا ينسى والدته راحيل فيخبره
عن موتها ودفنها في طريق أفراته التي هي بيت لحم [7]، وكأنه إلى النفس
الأخير لا ينسى زوجته المحبوبة لديه. لعل يعقوب أراد أن يسحب قلب ابنه المحبوب
لديه إلى كنعان فلا تنسيه زوجته المصرية ولا كثرة البنين ولا غناه أرض الموعد.




3. يعقوب يبارك أفرايم ومنسى:

إن كان يعقوب يعترف ببركات الله عليه حينما يتقدم ليبارك بنيه
وأحفاده، فإن يوسف ابنه كأبيه يعترف أن أبنيه هما عطية الله له [8].

طلب يعقوب من يوسف أن يقدم له أبنيه، وإذ قربهما إليه قبّلهما
واحتضنهما أما هما فسجدا مع أبيهما يوسف أمام يعقوب. مدّ يعقوب يده اليمنى على
أفرايم الأصغر الذي أوقفه يوسف عن يسار يعقوب، ومدّ يساره ليضعها على رأس الأكبر
منسى الواقف عن يمينه، وصار يباركهما ببركة الله إله أبويه إبراهيم وإسحق، وقد طلب
في البركة الآتي:



St-Takla.org Image:
Jacob and his sons settled in Goshen. Jacob gave a blessing to Joseph’s sons,
Manasseh and Ephraim. Later, when Jacob was close to dying, he called all his
sons to him and blessed them. He then breathed his last. Jacob’s body was taken
back to Canaan and buried in the tomb of his father Abraham just as he had
requested. (Genesis 47: 11; Genesis 48: 8-9; Genesis 49: 29-33) – “Joseph
reunited with his family” images set (Genesis 43-46): image (22) – Genesis,
Bible illustrations by James Padgett (1931-2009), published by Sweet Media

صورة في
موقع الأنبا تكلا
: “فأسكن يوسف أباه وإخوته وأعطاهم ملكا في أرض
مصر، في أفضل الأرض، في أرض رعمسيس كما أمر فرعون.. ورأى إسرائيل ابني يوسف فقال:
«من هذان؟». فقال يوسف لأبيه: «هما ابناي اللذان أعطاني الله ههنا». فقال: «قدمهما
إلي لأباركهما».. وأوصاهم وقال لهم: «أنا أنضم إلى قومي. ادفنوني عند آبائي في
المغارة التي في حقل عفرون الحثي. في المغارة التي في حقل المكفيلة، التي أمام ممرا
في أرض كنعان، التي اشتراها إبراهيم مع الحقل من عفرون الحثي ملك قبر. هناك دفنوا
إبراهيم وسارة امرأته. هناك دفنوا إسحاق ورفقة امرأته، وهناك دفنت ليئة. شراء الحقل
والمغارة التي فيه كان من بني حث». ولما فرغ يعقوب من توصية بنيه ضم رجليه إلى
السرير، وأسلم الروح وانضم إلى قومه” (التكوين 47: 11؛ 48: 8-9؛ 49: 29-33) –
مجموعة “يوسف يتقابل مع أسرته ثانية” (التكوين 43-46) – صورة (22) – صور سفر
التكوين، رسم جيمز بادجيت (1931-2009)، إصدار شركة سويت ميديا


أولًا
: أن تحل بركة الله على يوسف خلال أبنيه (الغلامين)، فحُسبت
البركة
ليوسف مع أن يديه ممتدتين على أفرايم
ومنسى. وكأن كل بركة إلهية تمتد في حياة أفرايم (الثمر المتكاثر) ومنسى (نسيان
العالم). تظهر بركة الله في حياة النمو المستمر والثمر المتزايد كما تظهر في
نسياننا لمحبة العالم، أي تتجلى في الجانب الإيجابي كما السلبي.


ثانيًا
: أن تحل عليهما بركة الملاك الذي خلصه من الشر وقت الضيقة…
فإن الله يعلن بالأكثر رعايته وسط الآلام. لا ينزع الضيقات من أولاده إنما يسندهم
وينجيهم.


ثالثًا
: أن يُدعى عليهما اسم يعقوب واسما إبراهيم وإسحق، وقد تحقق
ذلك إذ صار كل منهما سبطًا منسوبًا ليعقوب بن إسحق بن إبراهيم.


رابعًا
: طلب لهما أن يكثرا كثيرًا في الأرض [16].

إن كان يوسف قد تهلل جدًا بالبركة التي تقبلها من أبيه في شخص ابنيه
لكن الأمر ساء في عينيه، وقد أمسك بيدي أبيه ليحول يمينه إلى منسى الأكبر ويساره
إلى أفرايم وكان يظن أنه يصحح وضعًا لا يفطن له أبوه، أما الأخير فأبى أن يغير
مؤكدًا لابنه أن الله كشف له عن سر عظمة الأصغر بقوله: “علمت يا ابني
علمت. هو أيضًا يكون شعبًا، وهو أيضًا يصير كبيرًا ولكن أخاه الصغير يكون أكبر منه
ونسله يكون جمهورًا عظيمًا
“. ماذا يعني يعقوب بهذا؟

أ. لقد علم يعقوب أن أفرايم الصغير يكون أعظم من منسى، إذ يكون
نسله جمهورًا عظيمًا، وقد تحقق هذا في أول إحصاء عُمِلَ في أيام موسى حيث كان عدد
المجندين من أفرايم 40500 نسمة بينما من منسى
22200 نسمة (عد 1: 32،
35). هذا وقد عاش منسى منقسمًا نصفه شرقي الأردن والآخر غربه وكان ذلك
علة تفككه وضعفه، كما أن اختلاط الجزء الساكن في شرقي الأردن بالشعوب الوثنية عرضة
لعبادة الأوثان
أكثر من غيره (2 أي 15: 9؛
30: 1). أما أفرايم فكان قويًا حتى أنه كثيرًا ما دعيت المملكة
الشمالية (إسرائيل) باسم “أفرايم”. من هذا السبط خرج يشوع بن نون (عد
13: 8)، وكان لهم نشاط ملحوظ في عصر القضاة في أيام دبورة النبيه
وجدعون ويفتاح، وجاء صموئيل النبي منهم (قض 5، 8، 12؛ 1 صم
1)..
.(انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في

موقع الأنبا تكلا
في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى).

وكانت شيلوه من مدنهم موضعًا مقدسًا لخيمة الاجتماع لفترة طويلة من
الزمن إلخ…

ب. في وضع يعقوب يديه كان يضع صليبًا على رأسيهما، وكأن سرّ
البركة الحقيقية هو “ذبيحة الصليب”.

ج. تفضيل الأصغر عن الأكبر كما رأينا في كثير من المواقف إنما
كان يشير إلى مجيء آدم الثاني الذي يحتل البكورية بينما يفقد آدم الأول بكوريته،
فالله لا يهمه بكورة الجسد إنما يطلب عمل الروح… هكذا قبل الله ذبيحة هابيل الابن
الأصغر ورفض تقدمة الابن الأكبر قايين (تك 4)، وتمتع يعقوب نفسه بالبكورية
وبركة أبيه إسحق في الرب وحرم منها أخوه البكر عيسو، وبنفس الفكر تمتع أبوه إسحق
بالبركة أما إسماعيل الأكبر جسديًا فلم يرث معه… وفي
دراستنا لإنجيل متى البشير
رأينا السيد المسيح يأتي من نسل أغلبهم لا يحملون بكورية جسدية
(449).

يقول




القديس أغسطينوس
(450):
[بأن يعقوب صنع هذا مقدمًا بركة خفية للأصغر، بها صار الأول أخيرًا والأخير أولًا
نبوة عما حدث عند مجيء السيد المسيح. لقد فُضل هابيل عن أخيه الأكبر قايين، وإسحق
عن إسماعيل، ويعقوب عن عيسو، وداود عن إخوته الأكبر منه، والمسيحيون عن اليهود
السابقين لهم]. كما يقول أيضًا: [كما استخدم أبنا إسحق أي عيسو ويعقوب كرمزين
لشعبي اليهود والمسيحيين… هكذا حدث ذات الأمر بالنسبة لابني يوسف. فكان الأكبر
رمزًا لليهود والأصغر للمسيحيين
(451)].

لقد تبارك منسى بكونه
يمثل كنيسة العهد القديم وقد صار كبيرًا في عيني الله إذ عاش بالإيمان يتقبل
الناموس والنبوات والمواعيد الإلهية في وقت كان العالم ملقى في أحضان الوثنية ورجاساتها. لكن جاء أفرايم الحقيقي أي الكنيسة العهد الجديد التي صارت أكبر وتضم
جمهورًا من الأمم والشعوب.

ختم يعقوب بركته لهما
بقوله: “بك يبارك إسرائيل قائلًا: يجعلك الله كأفرايم وكمنسى[20]
وكأن الله يبارك البشرية خلال كنيستي العهد الجديد والقديم، اللتين هما في الحقيقة
كنيسة واحدة مجتمعة معًا في المسيح يسوع المصلوب تحت ذراعي يعقوب (على شكل صليب).




4. امتياز يوسف:

في الختام يعلن إسرائيل لابنه يوسف أنه يموت لكن قلبه متعلق
بوعد الله له ولآبائه من قبله أن نسلهم يرثون أرض الموعد [21]، وقد
وهب إسرائيل ابنه يوسف سهمًا (نصيبًا) إضافيًا فوق سائر أخوته [22] إذ
جعله البكر، وقبل أبنيه كسبطين. وهبه أيضًا أرضا اقتناها بسيفه ورمحه من الأموريين
(يو 4: 5، 6)… وقد تمتع إسحق أيضًا بدفن عظامه في الحقل الذي اشتراه
أبوه (يش 24: 32).

_____


الحواشي والمراجع لهذه الصفحة هنا في

موقع الأنبا تكلاهيمانوت
:


(450)


On Ps. 78.


(451)


City of God 16: 42.


← تفاسير أصحاحات
التكوين:


مقدمة |
1 |
2 |
3 |
4 |
5 |
6 |
7 |
8 |
9 |
10 |
11 |
12 |
13 |
14 |
15 |
16 |
17 |
18 |
19 |
20 |
21 |
22 |
23 |
24 |
25 |
26 |
27 |
28 |
29 |
30 |
31 |
32 |
33 |
34 |
35 |
36 |
37 |
38 |
39 |
40 |
41 |
42 |
43 |
44 |
45 |
46 |
47 |
48 |
49 |
50

الكتاب المقدس المسموع:
استمع لهذا الأصحاح

تفاسير أسفار الكتاب المقدس

1- تفاسير سفر التكوين
2- تفاسير سفر الخروج
3- تفاسير سفر اللاويين
4- تفاسير سفر العدد
5- تفاسير سفر التثنية
6- تفاسير سفر يشوع
7- تفاسير سفر القضاة
8- تفاسير سفر راعوث
9- تفاسير سفر صموئيل الأول
10- تفاسير سفر صموئيل الثاني
11- تفاسير سفر الملوك الأول
12- تفاسير سفر الملوك الثاني
13- تفاسير سفر أخبار الأيام الأول
14- تفاسير سفر أخبار الأيام الثاني
15- تفاسير سفر عزرا
16- تفاسير سفر نحميا
17- تفاسير سفر طوبيا
18- تفاسير سفر يهوديت
19- تفاسير سفر أستير + التتمة
20- تفاسير سفر أيوب
21- تفاسير سفر المزامير + مز 151
22- تفاسير سفر الأمثال
23- تفاسير سفر الجامعة
24- تفاسير سفر نشيد الأناشيد
25- تفاسير سفر الحكمة
26- تفاسير سفر يشوع بن سيراخ
27- تفاسير سفر إشعياء
28- تفاسير سفر إرميا
29- تفاسير سفر مراثي إرميا
30- تفاسير سفر نبوة باروخ
31- تفاسير سفر حزقيال
32- تفاسير سفر دانيال + التتمة
33- تفاسير سفر هوشع
34- تفاسير سفر يوئيل
35- تفاسير سفر عاموس
36- تفاسير سفر عوبديا
37- تفاسير سفر يونان
38- تفاسير سفر ميخا
39- تفاسير سفر ناحوم
40- تفاسير سفر حبقوق
41- تفاسير سفر صفنيا
42- تفاسير سفر حجي
43- تفاسير سفر زكريا
44- تفاسير سفر ملاخي
45- تفاسير سفر المكابيين الأول
46- تفاسير سفر المكابيين الثاني

1- تفاسير إنجيل متى
2- تفاسير إنجيل مرقس
3- تفاسير إنجيل لوقا
4- تفاسير إنجيل يوحنا
5- تفاسير سفر أعمال الرسل
6- تفاسير الرسالة إلى رومية
7- تفاسير رسالة كورنثوس الأولى
8- تفاسير كورنثوس الثانية
9- تفاسير الرسالة إلى أهل غلاطية
10- تفاسير الرسالة إلى أفسس
11- تفاسير الرسالة إلى فيلبي
12- تفاسير الرسالة إلى كولوسي
13- تفاسير تسالونيكي الأولى
14- تفاسير تسالونيكي الثانية
15- تفاسير رسالة تيموثاوس الأولى
16- تفاسير تيموثاوس الثانية
17- تفاسير الرسالة إلى تيطس
18- تفاسير الرسالة إلى فيلمون
19- تفاسير رسالة العبرانيين
20- تفاسير رسالة يعقوب
21- تفاسير رسالة بطرس الأولى
22- تفاسير رسالة بطرس الثانية
23- تفاسير رسالة يوحنا الأولى
24- تفاسير رسالة يوحنا الثانية
25- تفاسير رسالة يوحنا الثالثة
26- تفاسير رسالة يهوذا
27- تفاسير سفر الرؤيا


هل تبحث عن  تفاسير مزامير 1

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي