سوار – أساور
السوار حلية من الذهب أو غيره مستديرة كالحلقة تُلبس فى المعصم أو العضد وقد كان يلبسها الرجال إذ ذكر العماليقي الذي أجهز على شاول الملك ، أنه أخذ “الإكليل الذي على رأسه ، والسوار الذي على ذراعه” (2صم 1 : 10) . أي أنه لم يكن يلبسه فى معصمه ، بل على العضد (الجزء الأعلى من الذراع) . كما كانت تلبسها النساء (حز 16 : 11
) .
وقد جاء رؤساء بني إسرائيل بما كرسوه للرب من الغنائم التى أخذوها من المديانيين ، فكانت الأساور من بينها (عد 31 : 50). وأنذر الرب على لسان إشعياء النبي أنه سينزع من بنات صهيون المتبرجات : “زينة الخلاخيل والضفائر والأهلة والحلق والأساور … ” (إش 3 : 16-24
).