صخر الدهور
يقول إشعياء النبى: “توكلوا على الرب إلى الأبد لان في ياه الرب صخر الدهور” (إش 26: 4)، أي الصخر الثابت الدائم إلى الأبد الذي لا يتزعزع (انظر تث 32: 4، 1 صم 2: 2، مت 7: 24و 25
).
صخر الدهور
يقول إشعياء النبى: “توكلوا على الرب إلى الأبد لان في ياه الرب صخر الدهور” (إش 26: 4)، أي الصخر الثابت الدائم إلى الأبد الذي لا يتزعزع (انظر تث 32: 4، 1 صم 2: 2، مت 7: 24و 25
).
مقالات موقع المسيح