طفر
الطفرة الوثب في ارتفاع .وكان “داود يطفر ويرقص أمام الرب” (2 صم 6: 16) .و” الصديقون يفرحون ويبتهجون أمام الرب ويطفرون فرحاً ” (مز 68: 3) . وتقول عروس النشيد : “صوت حبيبي .هوذا آت طافراً على الجبال ، قافزاً على التلال ” (نش 2: 8
) .
وعندما شفى الرسولان بطرس ويوحنا الرجل الأعرج عند باب الجميل ” صار يمشي … ويطفر ويسبح الله ” (أع 3: 8
) .