عصب

 

الأعصاب هى الحبال أو الأوتار التي يسري فيها الحس والحركة من المخ إلى سائر البدن . ويقول أيوب : ” كسوتنى جلداً ولحماً ، فنسجتني بعظام وعصب

(
أي 10 : 11
) .

وعندما ذهب روح الرب بحزقيال النبي إلى البقعة وهي ملآنة عظاماً ، قال له الرب : ” هأنذا أدخل فيكم روحاً فتحيون ، وأضع عليكم عصباً وأكسيكم لحماً ، وأبسط عليكم جلداً ، وأجعل فيكم روحاً فتحيون وتعلمون إني أنا الرب ” ( حز 37 : 1 – 6 ) ، وهو ما رآه حزقيال يتم أمام عينيه ( حز 37 : 7 – 10
) .

والكلمة في العبرية هي ” جِدْ ” ، وقد ترجمت أيضاً إلى ” عِرق ” ( تك 32 : 32 ، أي 40 : 17 ) ، وتستخدم مجازياً في قول إشعياء النبي لتصوير عناد الشعب : ” عضل (جِدْ) من حديد عنقك ” ( إش 48 : 4
) .

 

 

 

هل تبحث عن  تفسير الكتاب المقدس تفاسير أخرى عهد قديم سفر المزامير بروس أنيستى 40

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي