لألأ – تلألأ

 

لألأ النجم أو البرق : لمع في اضطراب – وتلألأ وجهه : أشرق واستنار . وقول موسى في بركته الأخيرة للأسباط : جاء الرب من سناء ، وأشرق لهم من سعير ، وتلألأ من جبل فاران ، وأتى من ربوات القدس ، وعن يمينه نار شريعة لهم” ( تث 33 : 2 ) . كما يقول حبقوق : “الله جاء من تيمان” والقدوس من جبل فاران . سلاه . جلاله غطى السموات ، والأرض امتلأت من تسبيحه” ( حب 3 : 3 ) ، ولا عجب فهو شمس البر ( ملاخي 4 : 2 ، انظر أيضاً مز 84 : 11 ) . وقد تغيرت هيئته أمام التلاميذ الثلاثة على جبل التجلي “وأضاء وجهه كالشمس” ( مت 17 : 2 ) ، بل إن الشمس ذاتها ستُخزى من وجه ( إش 24 : 23 ) . والمدينة السماوية “لا تحتاج إلى الشمس ولا إلى القمر ليضيئا فيها ، لأن مجد الله قد أنارها ، والخروف سراجها ، وتمشي شعوب المخلصين بنورها” ( رؤ 21 : 23
).

 

 

هل تبحث عن  الكتاب المقدس الكتاب الشريف عهد قديم سفر التثنية 11

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي