مَركبة
:

كان للمركبة قديماً عجلتان ولها أشكال مختلفة، وكانت تجرها الخيل ( 2 صم 8: 4 ). وكانت تستعمل في الأغراض الحربية ( خر 14: 9 و 1صم 13: 5 ) وفي مظاهر العظمة ( تك 41: 43 و 2صم 15: 1 و 1 مل 1: 5 ) وللأغراض الخاصة ( تك 46: 29 و 2مل 5: 9 واع 8: 28
).

كانت المركبة الحربية تصنع من الحديد ( يش 17: 16-18 وقض 1: 19 و 4: 3 ) وكانت العجلات تصنع غالباً من المعدن
.

لم تكن المركبة تلائم جبال فلسطين لذلك لم تستعمل فيها بكثرة. ولكنها كانت تستعمل كثيراً في أودية كنعان ( يش 17: 16 وقض 4: 3
).

وبين المصريين ( اش 31: 1 ) والاثيوبيين ( الكوشيين ) ( 2 أخبار 16: 8 ) والسوريين ( الاراميين ) ( 2 مل 5: 9 ) والحثيين ( 2 مل 7: 6 ) والآشوريين ( نا 2: 3 و 4 و 3: 2
).

وأول من ادخلها في الجيش العبراني داود ( 2 صم 8: 4 ) وكان لسليمان 1400 مركبة. والأرجح أنها أُحضرت من مصر
.

وكان يرافق المحارب في ارافق المحارب في المركبة الحربية سائق المركبة وحامل الترس
.

أما مركبات الشمس ( 2 مل 23: 11 ) فأخذها يستعملها اليهود إقتداء بالآشوريين. وقد أحرق يوشيا هذه المركبات وأباد خيلها
.

وقد شوهد إيليا-لدى صعوده إلى السماء حياً-يركب مركبة من نار يجرها خيل من نار ( 2 مل 2: 11 و 12
).

أما رؤساء المركبات ( 1 مل 22: 33 ) فكانوا قواداً ذوي رتبة عالية
.

هل تبحث عن  قاموس الكتاب المقدس معجم الكتاب المقدس ق قدموس س

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي