يريعوث

 

كلمة عبرية معناها ” شقق ” ( الخيمة ) . ويبدو من ظاهرة العبارة أنها كانت زوجة ثانية لطالب بن حصـــرون ( 1 أخ 2 : 18 ) ، وذلك في نحو 1440 ق . م . ولكن جيروم يذكر في ترجمته اللاتينية ( الفولجاتا ) أن الاسم هو اسم ابن لطالب من زوجته ” عزوبة ” ، ولكن هذا يناقض النص العبري وترجمته السبعينية . وهو فى الحقيقة نص غامض مما أدى إلى تعدد الآراء . ولعل حرف العطف ” الواو ” المذكور قبل الاسم هو ” أو ” مما يجعل ” يريعوث ” اسما آخر ” العزوبة ” ، وبخاصة أن العبارة التالية ، وهى : ” وهؤلاء بنوها ” يشير إلى أنها زوجة واحدة . وهناك من يرى أن القرينة تقتضــــي أن تكــــــون ” يريعوث ” مفعولاً للفعل ” ولد ” أن يرعوث كانت ابنة لطالب من زوجته ” عزوبة ” . وبناء عليه يجب أن تكون العبارة : ” وكالب بن حصرون ولد من عزوبة أمرأته ” يريعوث ” . ” وهؤلاء بنوها “( وهو ما جاء فى الترجمة الكاثوليكية
) .

 

 

هل تبحث عن  قاموس الكتاب المقدس معجم الكتاب المقدس أ أََيْلاث ث

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي