باب حزقيال

 (حز44: 2) “فَقَالَ لِيَ الرَّبُّ: هَذَا الْبَابُ يَكُونُ مُغْلَقاً, لاَ يُفْتَحُ وَلاَ يَدْخُلُ مِنْهُ إِنْسَانٌ, لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ دَخَلَ مِنْهُ فَيَكُونُ مُغْلَقاً. اَلرَّئِيسُ الرَّئِيسُ هُوَ يَجْلِسُ فِيهِ لِيَأْكُلَ خُبْزاً أَمَامَ الرَّبِّ. مِنْ طَرِيقِ رِوَاقِ الْبَابِ يَدْخُلُ, وَمِنْ طَرِيقِهِ يَخْرُجُ».

رأت الكنيسة فى هذا الباب رمزًا لأمومة مريم البتوليّة. فابن الله دخل أحشاءها ولم يكن لها علاقة مع أيّ إنسان، لا قبل ولادتها يسوع ولا بعد الولادة. فيها حضر الله، ومجد الربّ ملأها ليتجلّى من خلالها للعالم

 

باب
حزقيال
الذى ر
آ
ه ناحية المشارق مختوما بختم عجيب

– ذلك الذي رآه حزقيال النبي وقال عنه الرب “هذا الباب يكون مغلقا لا يفتح ولا يدخل منه إنسان. لأن الرب إله إسرائيل دخل منه فيكون مغلقا” حز 44: 1- 2) وهذا الباب الذي في المشرق رأي عنده النبي مجد الرب وقد ملأ النبي (حز43: 2- 5).

وهذا يرمز إلي بتولية العذراء التي كانت من بلاد المشرق. وكيف أن هذه البتولية ظلت مختومة.

– لبش الاربعاء

هل تبحث عن  ئلة مسيحية توتر الأعصاب ب

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي