مفهوم عيد القيامة

+ الأعياد في نظر الكنيسة يختلف مفهوماً عنه المفهوم الموسوى ففي القديم كانت الأعياد رموزاً تهدف نحو تعلق الأنفس بمجيء الرب يسوع الذي هو “العيد الحقيقي”.. أما الآن وقد جاء الرب وتمتعنا به فالعيد لا يحمل رمزاً بل يحمل حياة مع الرب.

+ يسوع فادينا هو عيدنا إذ هو فرحنا وبهجة قلوبنا لذلك نحن نعيد به في كل وقت وفي كل مكان لكن إن كانت الكنيسة المقدسة قد رتبت أوقاتاً للعيد فهذا لا يحمل فيه رمزاً أو ظلالا أو حرفاً كما في القديم إنما بالعيد:

1- تذكرنا بأن يسوع هو عيدنا.

2- تذكرنا بعمل الله معنا فنشكره ونسبحه.

3- لنحيا ببركات الرب “عيدنا”.

4- تشوقنا إلي العيد الأبدي “الحياة الأبدية.

5- كفرصة للتوبة والرجوع.

هل تبحث عن  شبهات الكتاب المقدس عهد جديد إنجيل مرقس شرب خمر ممزوجة بمر ر

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي