نبؤات العهد القديم عن المسيح
النبؤة |
العهد القديم |
ا |
نسل المرأة |
وأضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها هو يسحق رأسك وأنت تسحقين عقبه |
ولكن لما جاء ملء الزمان أرسل الله ابنه مولودا من امرأة مولودا تحت الناموس |
نسل إبراهيم |
وأبارك مباركيك ولاعن |
كتاب ميلاد يسوع المسيح ابن داود ابن إبراهيم
( |
نسل اسحق |
فأجاب يسوع وقال أيها الجيل غير المؤمن الملتوي إلى متى أكون معكم إلى متى احتملكم قدموه إلي ههنا
( |
بن يعقوب بن اسحق بن إبراهيم بن تارح بن ناحور
( |
نسل يعقوب |
أراه ولكن ليس الآن أبصره ولكن ليس قريبا يبرز كوكب من يعقوب ويقوم قضيب من إسرائيل فيحطم طرفي موآب ويهلك كل بني الوغى
( |
إبراهيم ولد اسحق واسحق ولد يعقوب ويعقوب ولد يهوذا وأخوته |
نسل يهوذا |
لا يزول قضيب من يهوذا ومشترع من بين رجليه حتى يأتي شيلون وله يكون خضوع شعوب |
بن عميناداب بن آرام بن حصرون بن فارص بن يهوذا |
نسل داود |
لنمو رياسته وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق |
هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه
( |
الممسوح والأزلي |
كرسيك يا الله إلي دهر الدهور قضيب استقامة قضيب ملكك |
و أما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور قضيب استقامة قضيب ملكك أحببت البر وأبغضت الإثم من اجل ذلك مسحك الله إلهك بزيت الابتهاج أكثر من شركائك |
ميلاد |
أما أنت يا بيت لحم أفراتة وأنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطا على إسرائيل |
فصعد يوسف أيضا من الجليل من مدينة الناصرة إلى اليهودية إلى مدينة داود |
وقت ميلاده |
فاعلم وافهم انه من خروج الأمر لتجديد أورشليم وبنائها إلى المسيح الرئيس سبعة أسابيع واثنان وستون أسبوعا يعود ويبنى سوق وخليج في ضيق الأز |
و في تلك الأيام صدر أمر من أوغسطس قيصر بان يكتتب كل المسكونة |
ميلاد |
و لكن يعطيكم السيد نفسه آية ها العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعو اسمه عمانوئيل |
و في الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله إلى مدينة من الجليل اسمها ناصرة |
مذبحة أطفال |
هكذا قال الرب صوت سمع في الرامة نوح بكاء مر راحيل تبكي على أولادها وتأبى أن تتعزى عن أولادها لأنهم ليسوا بموجودين |
حينئذ لما رأى هيرودس أن المجوس سخروا به غضب جدا فأرسل وقتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها من ابن سنتين فما دون بحسب الزمان الذي تحققه من المجوس |
هروب |
لما كان إسرائيل غلاما أحببته ومن مصر دعوت ابني |
فقام واخذ الصبي وأمه ليلا وانصرف إلي مصر |
الطريق المعدة ل |
صوت صارخ في البرية اعدوا طريق الرب قوموا في القفر سبيلا لإلهنا |
فجاء إلى جميع الكورة المحيطة بالأردن يكرز بمعمودية التوبة لمغفرة الخطايا |
مجي السابق أما |
ه |
بل ماذا خرجتم لتنظروا أنبياء نعم أقول لكم وأفضل من نبي |
مسبوق بإيليا |
هاأنذا أرسل إليكم إيليا النبي قبل مجيء يوم الرب اليوم العظيم والمخوف فيرد قلب الآباء على الأبناء وقلب الأبناء على إبائهم |
إن جميع الأنبياء والناموس إلى يوحنا تنبا |
أنة يدعي ابن الله |
أنى اخبر من جهة قضاء الرب قال لي أنت ابني أنا اليوم ولدتك |
و صوت من السماوات قائلا هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت |
سكن |
الش السالك في الظلمة أبصر نورا عظيما الجالسون في ارض ظلال الموت أشرق عليهم نور |
و ترك الناصرة وأتى فسكن في كفرناحوم التي عند البحر في تخوم زبولون و |
التكلم بأمثال |
افتح بمثل فمي أذيع ألغازا منذ القدم |
هذا كله كلم به يسوع الجموع بأمثال وبدون مثل لم يكن يكلمهم |
أن |
يقيم لك الرب ألهك نبيا من وسطك من إخوتك مثلي له تسمعون.. أقيم لهم نبيا من وسط أخوتهم مثلك واجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما أوصيه به |
و يرسل يسوع المسيح المبشر به لكم قبل الذي ينبغي أن السماء تقبله إلى أزمنة رد كل شيء التي تكلم عنها الله بفم جميع أنبيائه القديسين منذ الدهر |
لشفاء منكسري القلوب |
روح السيد الرب علي لان الرب مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأعصب منكسري القلب لأنادي للمسبيين بالعتق وللمأسورين بالإطلاق لأنادي بسنة مقبولة للرب وبيوم انتقام لإلهنا لأعزي كل النائحين |
فدفع إليه سفر إشعياء النبي ولما فتح السفر وجد الموضع الذي كان مكتوبا فيه.. ثم طوى السفر وسلمه إلى الخادم وجلس وجميع الذين في المجمع كانت عيونهم شاخصة إليه.. |
صلب |
محتقر ومخذول من الناس رجل أوجاع ومختبر الحزن وكمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به
لكن أحز أننا حملها وأوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد إلى طريقه والرب وضع عليه إثم جميعنا |
إلى خاصته جاء وخاصته لم تقبله
فصرخوا بجملتهم قائلين خذ هذا وأطلق لنا باراباس |
كاهن علي طقس ملكيصادق |
اقسم الرب ولن يندم أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق |
كذلك المسيح أيضا لم يمجد نفسه ليصير رئيس كهنة بل الذي قال له أنت ابني أنا اليوم ولدتك..كما يقول أيضا في موضع آخر أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق |
دخول |
ابتهجي جدا يا ابنة صهيون اهتفي يا بنت أورشليم هوذا ملكك يأتي إليك هو عادل ومنصور وديع وراكب على حمار وعلى جحش ابن أتان |
فأتيا بالجحش إلى يسوع والقيا عليه ثيابهما فجلس عليه (متى 7: 21) |
ممجد من الاطفال |
من أفواه الأطفال والرضع أسست حمدا بسبب أضدادك لتسكيت عدو ومنتقم |
فلما رأى رؤساء الكهنة والكتبة العجائب التي صنع والأولاد يصرخون في الهيكل ويقولون أوصنا لابن داود غضبوا |
خيانت |
أيضا رجل سلامتي الذي وثقت به أكل خبزي رفع علي عقبه |
و بينما هو يتكلم إذا جمع والذي يدعى يهوذا احد الإثني عشر يتقدمهم فدنا من يسوع ليقبله |
خيا |
فقلت لهم إن حسن في أعينكم فأعطوني أجرتي وإلا فامتنعوا فوزنوا أجرتي ثلاثين من الفضة |
و قال ماذا تريدون أن تعطوني وأنا أسلمه إليكم فجعلوا له ثلاثين من الفضة |
شهود زور يقومون |
شهود زور يقومون وعما لم اعلم يسألونني |
لان كثيرين شهدوا عليه زورا ولم تتفق شهاداتهم
ثم قام قوم وشهدوا عليه زورا |
الله سوف يتر |
إلهي إلهي لماذا تركتني بعيدا عن خلاصي عن كلام زفيري الهي في النهار أدعو فلا تستجيب في الليل أدعو فلا هدوء لي..
أما الرب فسر ب |
و نحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا إيلي إيلي لما شبقتني أي إلهي إلهي لماذا تركتني (متى 46: 27) |
عظامه لن تنكسر |
يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر |
و أما يسوع فلما جاءوا إليه لم يكسروا ساقيه لأنهم رأوه قد مات |
د |
و جعل مع الأشرار قبره ومع غني عند موته على انه لم يعمل ظلما ولم يكن في فمه غش |
و لما كان المساء جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف وكان هو أيضا تلميذا ليسوع |
تعييرات ضد |
لان غيرة بيتك أكلتني وتعييرات معيريك وقعت علي |
لان المسيح أيضا لم يرض نفسه بل كما هو مكتوب تعييرات معيريك وقعت علي |
الآلام |
بذلت ظهري للضاربين وخدي للناتفين وجهي لم استر عن العار والبصق |
حينئذ بصقوا في وجهه ولكموه وآخرون لطموه |
السخرة علية |
كل الذين يرونني يستهزئون بي يفغرون الشفاه وينغضون الرأس قائلين اتكل على الرب فلينجه لينقذه لأنه سر به (مزمور 7: 22) |
و كان الشعب واقفين ينظرون والرؤساء أيضا معهم يسخرون به قائلين خلص آخرين فليخلص نفسه إن كان هو المسيح مختار الله |
الاقتراع علي لبا |
أحصي كل عظامي وهم ينظرون ويتفرسون في
يقسمون ثيابي بينهم وعلى لباسي يقترعون |
و لما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها لكي يتم ما قيل بالنبي اقتسموا ثيابي بينهم وعلى لباسي القوا قرعة |
الصلاة من اجل أعد |
بدل محبتي يخاصمونني أما أنا فصلاة |
فقال يسوع يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون وإذ اقتسموا ثيابه اقترعوا عليها |
طعن |
و أفيض على بيت داود وعلى سكان أورشليم روح النعمة والتضرعات فينظرون إ |
ثم قال لتوما هات إصبعك إلى هنا وأبصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمن |
مكرو |
لا يشمت بي الذين هم أعدائي باطلا ولا يتغامز بالعين الذين يبغضونني بلا سبب |
لو لم أكن قد عملت بينهم أعمالا لم يعملها احد غيري لم تكن لهم خطية وأما الآن فقد رأوا وأبغضوني أنا وأبي |
قيامته من الهاوية |
لأنك لن تترك نفسي في الهاوية لن تدع تقيك يرى فسادا..
إنما الله يفدي نفسي من يد الهاوية لأنه يأخذني سلاه |
فقال لهن لا تندهشن انتن تطلبن يسوع الناصري المصلوب قد قام ليس هو ههنا هوذا الموضع الذي وضعوه فيه |
صعود |
صعدت إلى العلاء سبيت سبيا قبلت عطايا بين الناس وأيضا المتمردين للسكن أيها الرب الاله..
صعد الله بهتاف الرب بصوت الصور
يحيينا بعد يومين في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه..
|
ثم إن الرب بعدما كلمهم ارتفع إلى السماء وجلس عن يمين الل و انه دفن وانه قام في اليوم الثالث حسب الكتب..
(
لذلك يقول إذ صعد إلى العلاء سبى سبيا وأعطى الناس عطايا وأما انه صعد فما هو إلا انه نزل أيضا أولا إلى أقسام الأرض السفلى الذي نزل هو الذي صعد أيضا فوق جميع السماوات لكي يملأ الكل |