[
www.St-Takla.org ]
4
|
“يا
بني، إن رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا، فيهبها لك
الرب. فإن الحكمة والتأديب هما مخافة الرب،
والذي يرضيه هو الإيمان والوداعة،
فيغمر صاحبهما بالكنوز” (سفر
يشوع بن سيراخ 1: 33-35)
|
6
|
“يا بني،
احتملوا بالصبر الغضب الذي
حل بكم من الله” (سفر
باروخ 4: 25)
|
7
|
“يا
مَنْ هو رب الجميع، الغني عن
كل شيء، لقد حسن لديك أن يكون هيكل سُكناك فيما بيننا”
(سفر
المكابيين الثاني 14: 35)
|
8
|
“يجب أن نسبق الشمس إلى
شكرك، ونحضر أمامك عند شروق
النور، لأن رجاء من لا شكر
له يذوب كجليد شتوي، ويذهب كماء لا منفعة فيه” (سفر
الحكمة 16: 28، 29)
|
9
|
“يَا إِخْوَتِي أَنْتُمْ أَيْضًا قَدْ
مُتُّمْ لِلنَّامُوسِ بِجَسَدِ الْمَسِيحِ، لِكَيْ
تَصِيرُوا لآخَرَ، لِلَّذِي قَدْ أُقِيمَ مِنَ
الأَمْوَاتِ لِنُثْمِرَ ِللهِ. لأَنَّهُ لَمَّا
كُنَّا فِي الْجَسَدِ كَانَتْ
أَهْوَاءُ الْخَطَايَا الَّتِي بِالنَّامُوسِ
تَعْمَلُ فِي أَعْضَائِنَا، لِكَيْ نُثْمِرَ
لِلْمَوْتِ. وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ تَحَرَّرْنَا
مِنَ النَّامُوسِ، إِذْ مَاتَ الَّذِي كُنَّا
مُمْسَكِينَ فِيهِ، حَتَّى نَعْبُدَ بِجِدَّةِ
الرُّوحِ لاَ بِعِتْقِ الْحَرْفِ” (رسالة
بولس الرسول إلى أهل رومية 7: 4-6)
|
10
|
“يَا
إِلهَ الْجُنُودِ أَرْجِعْنَا، وَأَنِرْ بِوَجْهِكَ
فَنَخْلُصَ. كَرْمَةً
مِنْ مِصْرَ نَقَلْتَ. طَرَدْتَ أُمَمًا
وَغَرَسْتَهَا. هَيَّأْتَ قُدَّامَهَا
فَأَصَّلَتْ أُصُولَهَا فَمَلأَتِ الأَرْضَ.
غَطَّى الْجِبَالَ ظِلُّهَا، وَأَغْصَانُهَا أَرْزَ
اللهِ. مَدَّتْ قُضْبَانَهَا إِلَى الْبَحْرِ،
وَإِلَى النَّهْرِ فُرُوعَهَا. فَلِمَاذَا
هَدَمْتَ جُدْرَانَهَا فَيَقْطِفَهَا كُلُّ عَابِرِي
الطَّرِيقِ؟ يُفْسِدُهَا الْخِنْزِيرُ مِنَ
الْوَعْرِ، وَيَرْعَاهَا وَحْشُ الْبَرِّيَّةِ.
يَا إِلهَ الْجُنُودِ، ارْجِعَنَّ. اطَّلِعْ مِنَ
السَّمَاءِ وَانْظُرْ وَتَعَهَّدْ هذِهِ
الْكَرْمَةَ، وَالْغَرْسَ
الَّذِي غَرَسَتْهُ يَمِينُكَ، وَالابْنَ الَّذِي
اخْتَرْتَهُ لِنَفْسِكَ. هِيَ مَحْرُوقَةٌ
بِنَارٍ، مَقْطُوعَةٌ. مِنِ انْتِهَارِ وَجْهِكَ
يَبِيدُونَ” (سفر
المزامير 80: 7-16)
|
*
آيات من الإنجيل بالموضوع
* بحث في الكتاب
المقدس