admin
نشر منذ سنتين
2
أذكرينا أيتها العذراء يا ذات كل تسبيح

يا والدة الإله الطاهرة أنتِ هي الرجاء و الشفيعة و الملجأ للمسيحيين و السور
الذي لا يُقتحم و الميناء الأمين للمضنوكين .
فبما أنك مخلّصة العالم بشفاعاتك التي لا فتور لها
أذكرينا أيتها العذراء يا ذات كل تسبيح .
الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين

هل تبحث عن  24- التّوحيد دين الفطرة، وأقرب إلى العقل من الشّرك

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي