الادارة
نشر منذ سنتين
2
أفرحوا مع مريم، وأبكوا معها




أفرحوا مع مريم، وأبكوا معها، وأمشوا برفقتها،

ومعها فتشوا على يسوع.

وأخيراً أهتموا في أن تعيشوا مع يسوع ومريم جملةً،

وفي أن تموتوا بين أيدهما. فاذا فعلتم ذلك فلا ريب
في أنكم تتقدمون دائماً ناجحين في طريق الرب،
لأن مريم بكل طيبة خاطرٍ تتوسل من أجلكم لدى أبنها الإلهي
الذي خلواً من أشكالٍ يستجيب طلبات هذه الأم المجيدة.*
هل تبحث عن  الله لا يجرب احداً بالشرور مطلقاًا

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي