العدرا
طبعاً أعظم أم في التاريخ … أم الله، أم النور … مهما اتكلّمنا عن العدرا مستحيل نوفّيها حقها
أليصابات
أم يوحنا المعمدان أعظم مواليد النساء … نقرا عنها أكتر هنا
أم يعقوب و يوحنا
أم ابني زبدي … اللي كان نفسها تشوف ولادها واحد عن يمين السيد المسيح و واحد عن شماله … و ولادها ال 2 كانوا أقرب تلاميذ لربنا يسوع (مع بطرس) … و بقى واحد فيهم أول من استشهد من الرسل … و التاني يوحنا الحبيب آخر من بقى حياً من الرسل
أم مرقس
ابنها بقى رسول عظيم … و بيتها أول كنيسة في العهد الجديد، اللي أقامت فيها أمنا العدرا و الرسل، و حل فيها الروح القدس
المرأة الكنعانية: أم إيمانها عظيم … بمنتهى الاتضاع احتملت كل الكلام و طلبت من السيد المسيح بإيمان و إصرار أن يشفي ابنتها … فنالت شفاء ابنتها و تطويب السيد المسيح لإيمانها
أفْنِيكِي
أم تيموثاوس الرسول
اللي شهد لها القديس بولس: “إذ أتذكر الإيمان العديم الرياء الذي فيك، الذي سكن أولا في جدتك لوئيس وأمك أفنيكي”