admin
نشر منذ سنتين
2
في العهد القديم

حواء

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

أم كل حي … أول أم في التاريخ … اللي خرج منها هابيل البار … لكن برضه خرح منها قايين القاتل

امرأة نوح

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

امرأة نوح واضح إنها كانت زوجة مطيعة … كأم: خرج منها سام و يافث اللي احترموا أبوهم … لكن خرج منها برضه حام اللي أخد اللعنة

سارة

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

أمنا سارة شهد لها الكتاب إنها من (النساء القديسات المتوكلات على الله) … و جابت إسحق ابن الموعد بإيمان (زي ما بنشوف في عبرانيين 11) … لكن يُحسب عليها إنه لما اتأخر مجيء إسحق، أشارت على إبراهيم إنه يتجوز هاجر، و دي مكانتش خطة ربنا

امرأة لوط

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

مثال سيء للأم … اللي قلبها لسة في العالم و الأشياء التي في العالم … اللي ماقدرتش تربي بناتها كويس و تفصلهم عن السلوكيات الوحشة اللي في المجتمع اللي حواليهم … و دي برضه ذكرها السيد المسيح لما كان بيتكلم إننا مانبصّش للعالم ولا يبقى نفسنا فيه: “أذكروا امرأة لوط!”

رفقة

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

أمنا رفقة اللي عزّت أبونا إسحق بعد موت سارة … وقعت في غلطة كبيرة في التربية هي “التمييز” … ميّزت في المحبة يعقوب عن عيسو … و كانت النتيجة إن عيسو بِعِد خالص عن خطة ربنا، بينما يعقوب خدع أبيه عشان ياخد البكورية

راحيل

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

المحبوبة … اللي يعقوب اشتغل 14 سنة عشان يتجوّزها … ولدت يوسف الرجل العظيم … لكن للأسف برضه لما يوسف اتأخر عملت زي أمنا سارة، قالت ليعقوب اتجوّز جاريتي … و نتيجة لكده جه دان

يوكابد

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

أم موسى … مثال رائع للأم!! مخافتش من أمر فرعون و حاولت تحافظ على حياة ابنها … و ربّت مريم بنتها على تحمّل المسئولية، لدرجة إنها كلّمت بنت فرعون لإن يوكابد تكون مرضعة لموسى … و واضح جداً إن يوكابد ربّت موسى تربية تقية لدرجة إن موسى (زي ما بيشهد له العهد الجديد: “بالايمان موسى لما كبر ابى ان يدعى ابن ابنة فرعون مفضلاً بالأحرى أن يُذل مع شعب الله على أن يكون له تمتع وقتي بالخطية”) … و يوكابد ولادها هم: مريم النبية – هارون الكاهن رئيس كهنة العهد القديم – موسى النبي أعظم أنبياء العهد القديم

هل تبحث عن  ما هو الحق ؟ وما أضرار أنصاف الحقائق ؟ وكيفية ( الدفاع عن الحق )

أم شمشون

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

كانت ست تقية لكنها عاقر لم تلد … لما جه ملاك الرب يبشّر بميلاد شمشون و يوصي عليه كنذير، جه الأول للأم لوحدها قبل ما يظهر تاني لها و لزوجها منوح … ربّت شمشون تربية كويسة … و حاولت كتير تنصحه و تحذّره من شهوته لكنه ماسمعش الكلام … لحد ما وِقِع تحت إيد الأعداء لكنه تاب في الآخر

راحاب

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

اللي حياتها اتغيّرت 180 درجة … مش بس دخلت شعب ربنا، دي كمان اتجوّزت سلمون (ابن نحشون، كبير سبط يهوذا في الوقت ده) و ابنها هو بوعز العظيم … يعني بقت جدة السيد المسيح

نُعمى

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

أم عظيمة تانية … رغم إنها راحت أرض أممية و سابت أورشليم وقت الجوع مع جوزها و ولادها … إلا إنها اهتمت جداً في اختيار زوجات أولادها … كانت مؤثرة جداً فيهم لدرجة إن بعد ما ولادها ماتوا و قرّرت ترجع أورئليم، أصرت راعوث إنها ترجع معاها و تسيب شعبها و آلهتها

راعوث

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

أممية تانية أصبحت من جدّات المسيح … إخلاصها و عفّتها خلّوا حتى بوعز العظيم يختارها زوجة ليه … و أصبحت من جدّات داود النبي

حنة

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

أم صموئيل أعظم القضاة … اللي كانت عاقر لكن تقية و مداومة على الصلاة إن ربنا يرزقها بابن و هي تكرّسه لربنا طول حياته … و فعلاً حصل كده و صلّت حنة صلاة و تسبحة رائعة بنقراها في سبت النور (صموئيل الأول 2) … و جابت نبي و قاضي عظيم في وقت كانت كلمة ربنا عزيزة جداً

بثشبع

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

إمرأة أوريا الحثي اللي أخطأ معاها داود و بعدين اتجوّزها … من الشخصيات المحيّرة … جه من نسلها السيد المسيح برضه (لأنها كانت أم سليمان) … و سليمان الحكيم اللي كتب الجامعة و الأمثال و النشيد و الحكمة … لكن طبعاً سليمان كان معروف إنه “مهما اشتهته عيناه لم يمسكه عنهما” … لكن الأكيد إنه كان بيحترم أمه جداً لدرجة إنه قام للقائها و سجد لها (ملوك الأول 2 : 19) … و كان لها دالة عظيمة عنده لدرجة إن أدونيّا استنجد بها عشان تستعطف سليمان عليه

هل تبحث عن  أن مريم لأجل رغبتها وأشواقها الى عمل الخير معنا

المرأة الشونمية

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

سيدة عظيمة، استضافت رجل الله إليشع و أكرمته مرات كثيرة … ولم تطلب منه شيء رغم أنها كانت عاقر، لدرجة إن جيحزي هو اللي نبّه إليشع إنها ماعندهاش ولاد … و فعلاً جه الولد … لكنه و هو صبي، أصابته حمّى في يوم … و مات … لكن هذه الأم العظيمة تصرّفت بمنتهى الإيمان، أدخلت ابنها عليّة إليشع و أرسلت له، و لما قلق قالت له: سلام (يعني مافيش حاجة) … و لما جه إليشع صلّت بإيمان و قالت له … و فعلاً أقام إليشع ابنها

أم طوبيا

أمهات الكتاب المقدس في العهد القديم

في سفر طوبيا، الإصحاح الخامس نسمع عن هذه الأم المؤمنة … اللي لما كانت الحالة المادية صعبة، خافت ابنها يسافر و قالت مش مهم نعيش عيشة صعبة، المهم ابني يكون في أمان … و لما طمّنها طوبيت و قال لها ربنا هيحافظ عليه، آمنت، و فضلت منتظرة عودته بإيمان “وأما حنة فكانت كل يوم تجلس عند الطريق على رأس الجبل حيث كانت تستطيع أن تنظر على بُعد”

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي