الادارة
نشر منذ سنتين
2
أن حمايتكِ يا مريم هي أكثر حباً وأشد قوةً


من هو الذي يرتضي بأن يتشفع في الخطأة ويعضدهم وكأنه يحارب عنهم نظيركِ، فاذاً أن حمايتكِ يا مريم هي أكثر حباً وأشد قوةً مما نحن يمكننا أن نتصوره في عقولنا: لأنه (يقول أيديوطا) من حيث أن القديسين كافةً يستطيعون أن يفيدوا الذين هم متعبدون لهم أفادةً خصوصيةً زائدةً عن الآخرين فالأم الإلهية بحسبما هي ملكة الجميع، هي على هذه الصورة شفيعة الجميع ومعتنيةٌ حارةٌ في خلاص الجميع من دون أستثناءٍ:*
هل تبحث عن  قراءات اليوم الاثنين 15 اغسطس 2022 - 9 مسري 1738

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي