أيوب من المؤكد أنه عاش بعد الطوفان
لأن السفر يشير لحادثة الطوفان (٢٢: ١٦)،
وقبل إعطاء الناموس لأنه لا ترد به إشارة لشريعة الله،
كما كان أيوب – كرأس العائلة – يقدم ذبائح عن بنيه
وهذا ما كان يفعله الآباء قبل الناموس،
الأمر المعروف بـ“كهنوت العائلة”.