أَمَّا أَنَا فَالاِقْتِرَابُ إِلَى اللهِ حَسَنٌ لي
( مزمور 73: 28 )
عزاء: كان يوحنا الحبيب منفيًا في جزيرة بَطمُس «من أجل كلمة الله، ومن أجل شهادة يسوع المسيح». وكان «في الروح في يوم الرب»، فجاءته التعزيات في محضر الرب «فلما رأيتُهُ سقطت عند رجليهِ كميتٍ، فوضعَ يدَهُ اليُمنى عليَّ قائلاً لي: لا تخف، أنا هو الأول والآخِر، والحيُّ. وكنت مَيتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبد الآبدين! آمين. ولي مفاتيح الهاوية والموت» ( رؤ 1: 17 ، 18).