انتشرت في الأيام الماضية أقوال الوثنيين الذين أضلتهم الشياطين.
على أن ضلالتهم قد وضعت عند حد بمجيء الرب الذي أبطل مكايدهم.
لأنها لا تعرف شيئًا من تلقاء ذاتها، بل كلصوص تعرف
ما يتصادف أن تعرفه ممن تمر بهم،
وهى لا تتنبأ بالحوادث بل بالحري تتكهن.
مقالات موقع المسيح