«إِن كنتُ أَشَاءُ أَنهُ يَبقَى حتى أَجيءَ، فَمَاذا لَكَ؟ اتبَعنِي أَنتَ!»
( يوحنا 21: 22 )
الإيمان يربط الإنسان – كفرد – بالله.
لقد تصـرَّف هابيل كفرد، وسار أخنوخ وحده مع الله،
ونوح وجد نعمة في عينيه، وأبرام دُعي من بين الكل،
وكان خليلاً لله.
ويوسف وموسى وصموئيل وداود ودانيال،
وجميع أهل الإيمان، الكل وجدوا ينابيعهم كأفراد في الله وحده، واسترشدوا به وحده.