”الانفصال“ للرب وبالرب

«وَتكُونونَ لِي قِدِّيسِينَ لأَني قُدُّوسٌ أَنا الرَّبُّ»‬‫
( لاويين 20: 26 )

أتذكَّر طفولتي عندما اكتشفت للمرة الأولى مفهوم ”الانفصال“ للرب وبالرب.

أسس والداي في عائلتهما ما شعرا أنها ممارسات وحدود حكيمة مُعتمدين على فهمهم لقلب الله وطرقه.

في بعض الأوقات، كنا نتذمر: ”لكن كل الناس الآخرين …!“.

وكان رد والديَّ يتلخص في هذه الكلمات: ”أنتم لا تخصون كل الناس الآخرين – أنتم تخصون الله“.

أقنعانا أن هناك أمرًا فعلاً مُميزًا في الانفصال لله، عنه في الانضغاط في قالب العالم.

وتعلَّمت مبكرًا هذا الأمر، أن الانفصال ليس عقابًا، إنه ليس محاولة من الله لمنعنا عن أمور، أو تكديرنا ليكون نمط حياتنا خاليًا من البهجة والفرح.

هل تبحث عن  سيأتى ليدين الأحياء و الأموات

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي