الحال مع أليشع

وقال إيليا التشبي من مستوطني جلعاد
لأخآب حي هو الرب إله إسرائيل الذي وقفت أمامه،
إنه لا يكون طل ولا مطر في هذه السنين إلا عند قولي
( 1مل 17: 1 )

هكذا الحال مع أليشع؛
فقد كان مستقلاً عما كان قائماً قبلاً في الأرض.

لكن استخدمته يد الرب وملأه روح الله

بغض الطرف عن الهيكل والكهنوت.

هل تبحث عن  الكاثوليكون من رساله بطرس الاولى ( 2 : 11 - 17) يوم الخميس

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي