تتبعه:
أحيانًا نظن أننا شيء ونثق في أنفسنا ونسير أمام الراعي بدون إرشاده.
أو نتكاسل ونتأخر فنتباعد عنه. لكن علينا أن نتبعه عن قرب لنسير
في آثار خطواته «تَأَلَّمَ لأَجْلِنَا، تَارِكًا لَنَا مِثَالاً لِكَيْ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِهِ»
(١بطرس٢: ٢١). واتِّباع الرب له كُلفة أشار إليها في قوله
«وَقَالَ لِلْجَمِيعِ: إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي،
فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ كُلَّ يَوْمٍ، وَيَتْبَعْنِي» (لوقا٩: ٢٣).