الذين لم يهتموا بما ينفع آخرتهم، والذين جاءوا بعدهم يصنعون مثلهم، صاروا في الجحيم مثل غنم في المجزر. وإذا لم يريدوا أن يكونوا تحت رعاية الراعي الصالح لهذا “يرعاهم الموت“، أي الهلاك. وأما “معونتهم” التي فب مالهم وقوتهم، والتي كانوا يستعينون مستغيثين بها تقدم وتبل في الجحيم، إذ تذهب عنهم ويصيرون عرايا من مجدهم.
وأما المستقيمون فإنه إذ يشرق عليهم الغداة وصحوة النور الإلهي في الدهر العتيد يصيرون رؤساء وسادة!



يقول القديس باسيليوس الكبير

هل تبحث عن  الأصحاح الحادي والعشرون سفر التثنية القمص أنطونيوس فكري

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي