admin
نشر منذ سنتين
2
الذي في بطنك يا مريم العذراء، أضاء لكل إنسان آتٍ إلى العالم


* أنتِ المنارة الذهب النقي، الحاملة المصباح المتَّقد كل حينٍ. الذي هو نور العالم غير المقتَرَب إليه.. الذي تجسد منكِ بغير تغيير..

كل الرتب العلوية لم تقدر أن تُشبِهك أيتها المنارة الذهبية..

الذي في بطنك يا مريم العذراء، أضاء لكل إنسان آتٍ إلى العالم، لأنه هو شمس البرّ،

ولدته، وشفانا من خطايانا..”

ثيؤطوكية الأحد

هكذا صارت القديسة مريم أعظم من كل الطغمات السمائية، لأنها حملت النور الحقيقي. أضاء ولم تستطع خليقة ما أن تعاين جوهره!

هل تبحث عن  بين اليهود والمجوس

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي