الرب رجل الحرب

«المُنقذ المسكين ممَّن هو أقوى منه»

( مز 35: 10 )

يُسَر الله أن ينجز بأشخاص عاديين أمورًا غير عادية، ليجعل من ضعف الإناء المستخدم ومحدوديته فرصة كي تتدفـق من خلاله قوة الله وتتألق نعمته ومعونته، ليكون الفضل حينها، لا للإنسان، بل للرب. وإليك بعض الأمثلة:

كان موسى في عيني نفسه «ثقيلُ الفم واللِّسان»، لكن انظر كيف أيَّد الله إرساليته بالقوات والعجائب في كل أرض مصر! وتكلَّم الله من خلاله إلى فرعون قائلاً: «أَطلِق شعبِي». ما أرهب مواجهة فرعون وجيشه! لكن موسى بالإيمان تبدَّد خوفه، تشدَّد فأنشد: «الرب رجل الحرب، الرب اسمه».

هل تبحث عن  9- إعلان الآب في الابن هو إعلان المسيح المُنتَظَر

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي