الصيد

كان عيسو صياداً. وقد كان لدى بني إسرائيل شرائع ذات علاقة بالصيد، إذ حددت أنواع الطيور والحيوانات المحلل أكلها وبينت كيف يجب أن تُذبح. وربما مارس ملوك العبرانيين الصيد على سبيل الرياضة، تشبهاً بملوك مصر وما بين النهرين، إذ كان يؤتى إلى مائدة الملك سليمان ببعض”الأيائل والظباء واليحامير”. وكان الناس يصطادون عندما يضطرهم إلى ذلك الجوع أو هجوم الحيوانات المفترسة على مواشيهم. ولكننا لا نعلم هل احترف بعضهم الصيد لكسب العيش. فالإشارات الواردة في العهد القديم إلى القبض على الحيوانات هي قليلة.
على أن البلد يقع على طريق رئيسي للطيور المهاجرة. وعليه، فليس بعجيب أن نجد ذِكراً متكرراً للصياد وشباكه وفِخاخه.
تكوين 25: 27؛ تثنية 14: 4 و5؛ لاويين 17: 13؛ 1 ملوك 4: 23؛ أمثال 1: 17؛ هوشع 7: 11 و 12؛ أمثال 6: 5؛ مزمور 124: 7
هل تبحث عن  اَلْمَزْمُورُ الْمِئَةُ وَالثَّالِثُ وَالثَّلاَثُونَ سفر المزامير نسخة تفاعلية تحوي التفاسير و معاني الكلمات مقسمة بالآيات

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي