العذراء خدمت البشرية واجتذبتها للخلاص بهدوئها وصمتها
العذراء خدمت البشرية واجتذبتها للخلاص بهدوئها وصمتها،
“لأنك قدمت لله ابنك شعباً كثيراً من قبل طهارتك” (التسبحة اليومية)
وكذلك الكنيسة تعمل في البشرية كمثل الخميرة
التي يسرى مفعولها في هدوء لتخمر العجين كله.