العذراء مريم والصمت
الصمت
كان الصمت هو ذادها في كل المواقف
“وَأَمَّا مَرْيَمُ فَكَانَتْ تَحْفَظُ جَمِيعَ هذَا الْكَلاَمِ مُتَفَكِّرَةً بِهِ فِي قَلْبِهَا.” (لو 2: 19)
تخيلوا حضراتكم معي لو واحد حلم حلم بأن أسقف أو قديس أو ملاك ظهر له وقال له كلام مدح
كان يذيع الخبر في كل العالم وربما يصبح بيته مزار
لكن السيدة العذراء في كل المجد اللي اخدته والمدح اللي اخدته لكنها كانت صامتة
هل تبحث عن  شهداء المكابيين السبعة وأمهم وتسليم الايمان

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي