العذراء والدة الإله كانت تحمل المسيح داخلها
ولا تهتم لا بكثير ولا بقليل بما يقال عنها فى الخارج .
لها مظهر بسيط فى الخارج ،
أما فى الداخل فجنة بها كل ثمر نفيس وبها الحبيب نفسه .
ما أمجدكِ أيتها العذراء !!
فإنه لم يدخل قلبكِ أو فكركِ
أو خيالكِ إلاَّ يسوع .. ويسوع وحده !! .