admin
نشر منذ سنتين
2
الفتاة المسبية كان لها دوافع عمل الخير للآخرين

الفتاة المسبية كان لها دوافع عمل الخير للآخرين

كان لها دوافع عمل الخير للآخرين: فلم تحتمل أن ترى سِمات الأسى على وجه نعمان وهو يعاني من هذا المرض البغيض، وبادرت بتقديم نصيحتها له، أما لوط فكان يحركه فقط الواجب والضرورة، وإن كنا نرى لوطًا يلِّح على الملاكين بأن يبيتا عنده، غير أنَنا نتعجب مِما قدَّمه لهما في ضيافته: “فطير”، الأمر الذي لا يتناسب مع مكانته وغناه، خاصة عندما نُقارن ما قدَّمه هو، بما قدَّمه إبراهيم ( تك 18: 6 -8).

هل تبحث عن  28- الصليب ينقلنا من البغضة إلى المحبة

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي