الله لم يره أحدٌ قط

ولكن لما جاء ملء الزمان،
أرسل الله ابنه مولودًا من امرأة،
مولودًا تحت الناموس،
ليفتدي الذين تحت الناموس، لننال التبني
( غل 4: 4 ، 5)

هكذا الله لا يمكن أن يُعرف تمام المعرفة عن طريق خليقته

«الله لم يره أحدٌ قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبَّر» ( يو 1: 18 ).
ولا يمكن لنا أن نعرف الله، إلا في شخص الابن المبارك؛ ربنا يسوع المسيح ـ تبارك اسمه.

هل تبحث عن  تعظم نفسيى الرب وتبتهج روحى بالله مخلصى

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي