admin
نشر منذ سنتين
2
‏" الله محبة " طبيعته وشريعته المحبة

الله محبة
طبيعته وشريعته المحبة
وكانت كذلك منذ الأزل
وستظل كذلك الى أبد الأبدين
فإنه العلي المرتفع ساكن الابد
الذي مسالك الازل له
و ليس عنده تغيير ولا ظل دوران

إخضع للرب
وعد الى الصورة التي خلقت عليها
اخضع للمحبة
التصق بالمحبة وكن المحبة

هل تبحث عن  رحلات القديس يسطس زوجته وابنه القديس ابالي

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي