” الله محبة ”
طبيعته وشريعته المحبة
وكانت كذلك منذ الأزل
وستظل كذلك الى أبد الأبدين
فإنه العلي المرتفع ساكن الابد
الذي مسالك الازل له
و ليس عنده تغيير ولا ظل دوران
إخضع للرب
وعد الى الصورة التي خلقت عليها
اخضع للمحبة
التصق بالمحبة وكن المحبة