الله يحبك، يقدرك وأعد

لكِ خطة رائعة

محبّة الله وتقديره لك تجليا منذ البدء، حيث «خلق الله الانسان على صورته، على صورة الله خلقه. ذكراً وانثى خلقهم، وباركهم الله وقال لهم أثمروا وأكثروا وأملأوا الأرض» (تكوين 1 : 27-28).
لم تتوقف محبة الله لكِ فيقول الكتاب المقدس: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية» (يوحنا 3 : 16).
ولأنه يحبك أعد الله لحياتك حياة فضلى، فقد يسوع المسيح: «أتيت لتكون لهم حيـاة وليكون لهم أفضل [حياة ممتلئة وذات هدف]» (يوحنا 10 : 10).
لماذا لا يختبر معظم الناس محبة الله والحياة الفضلى؟

هل تبحث عن  كلّمني يا رب باعلانات تخصني

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي