اللَّقلَق هي طبيعته (النجاسة) في الكتاب المقدس



ماذا نتوقع من اللَّقلق وتلك هي طبيعته (النجاسة)،

ما يعبر عن النجاسة في العبادة الوثنية هي أنها دائماً ترتبط بالزنا (قارن عد 1:25-3 مع رؤ 14:2)، بل بما هو أردأ؛ بالشواذ الذين كرسوا أنفسهم للنجاسة (2مل 5:23-7).

أما القسوة فقد تمثلت في إحراق الأطفال لإرضاء الآلهة!! وكم حذّر الكتاب من ذلك (لا 1:20-4؛ تث 10:18).
واليوم نرى هذا الثنائي الشيطاني (النجاسة والقسوة) في اجتماعات عبدة الشيطان، إذ تُقدم في احتفالاتهم الأضحية البشرية، لا سيما الأطفال. كما تُمارس كل الممارسات النجسة تحت تأثير العقاقير
.

ها قد انحدر كثيراً عما قصده الله له، وأصبح ويا للحسرة، أكثر مشابهة بالحيوانات، وانطبقت عليه كلمات النبي «الإنسان في كرامة لا يبيت. يُشبه البهائم التي تُباد» (مز49: 12).

هل تبحث عن  قصة القديسة مورا وزوجها القديس تيموثاوس

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي