المتاع | الأمتعة

المتاع كل ما يُنتفع به، ويُرغب في اقتنائه، كالطعام وأثاث البيت والسلعة والأداة والمال. وقد أمرت الشريعة: “لا يكن متاع رجل علي امرأة” (تث 22: 5)، أي لا ترتدي المرأة ثياب رجل. ويقول الحكيم: “يوجد ذهب وكثرة لآليء. أما شفاه المعرفة فمتاع ثمين” (أم 20: 15).
وقد أمر الرب موسي- عند الخروج من مصر- أن “تطلب كل امرأة من جارتها ومن نزيلة بيتها أمتعة فضة وأمتعة ذهب” (خر 3: 22- 11: 2، 12: 35). كما أمره أن يوكل “اللاويين علي مسكن الشهادة، وعلي جميع أمتعته وعلي كل ما له” (عد 1: 50، 3: 31).
وعندما طلب صموئيل النبي شاول ليمسحه ملكًا، هرب شاول “واختبأ بين الأمتعة” (1 صم 10: 22). وقد فرض داود الملك أن يكون نصيب النازل إلي الحرب من الغنائم مثل “نصيب الذي يقيم عند الأمتعة، فإنهم يقتسمون بالسوية” (1 صم 30: 24).
وعندما ثارت الزوبعة علي السفينة التي نزل إليها يونان النبي ليهرب من وجه الرب “خاف الملاحون.. وطرحوا الأمتعة التي في السفينة إلي البحر ليخففوا عنهم” (يونان 1: 5، انظر أيضًا أع 27: 19).
ويقول الرب يسوع: “كيف يستطيع أحد أن يدخل بيت القوي وينهب أمتعته، إن لم يربط القوي أولًا وحينئذ ينهب بيته؟” (مت 12: 29، مر 3: 27).
هل تبحث عن  الحب الالهى

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي