المسيح هو ذبيحة المحرقة
” واسلكوا في المحبة كما أحبنا المسيح أيضاً واسلم نفسه لأجلنا قرباناً وذبيحةً لله رائحة طيبة ” (أفسس 5: 2).
المسيح هو قربان الدقيق
” فأجاب الملاك وقال لها: الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضاً القدوس المولود منك يدعى ابن الله ” (لوقا1: 35).
” روح الرب علي لأنه مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأشفي المنكسري القلوب لأنادي للمأسورين بالإطلاق وللعمي بالبصر وأرسل المنسحقين في الحرية ” (لوقا4: 18).
الدقيق يرمز إلى المسيح في ناسوته الكامل، والزيت يرمز إلى الروح القدس، والفطير يرمز إلى نقاوة الحياة، والدقيق الملتوت بالزيت يرمز إلى الحبل بلا دنس (العذراوي) بالمسيح، أما الدقيق المسكوب عليه زيتا فيرمز إلى المسيح الممسوح بالروح القدس ” روح الرب علي لأنه مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأشفي المنكسري القلوب لأنادي للمأسورين بالإطلاق وللعمي بالبصر وأرسل المنسحقين في الحرية ” (لوقا4: 18).
المسيح هو ذبيحة السلامة:
” وان يصالح به الكل لنفسه عاملاً الصلح بدم صليبه بواسطته سواء كان ما على الأرض أم ما في السموات ” (كولوسي1: 20).
” لأنه هو سلامنا الذي جعل الاثنين واحداً ونقض حائط السياج المتوسط ” (أفسس2:14).
” فإذا قد تبررنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح ” (رومية 5: 1).
المسيح هو ذبيحة الخطية:
” لأنه جعل الذي لم يعرف خطية (ذبيحة) خطية لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه ” (2كورنثوس 5: 21).
” وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلاً إليه فقال: هو ذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم ” (يوحنا1: 29).
المسيح هو ذبيحة الإثم
” وأما هذا (المسيح) فبعدما قدّم عن الخطايا ذبيحة واحدة جلس إلى الأبد عن يمين الله ” (عبرانيين 10: 12).
المسيح تألم خارج المحلة:
” فإن الحيوانات التي يدخل بدمها عن الخطية إلى الأقداس بيد رئيس الكهنة تحرق أجسامها خارج المحلة. لذلك يسوع أيضاً لكي يقدس الشعب تألم خارج الباب. فلنخرج إذاً إليه خارج المحلة حاملين عاره ” (عبرانيين13: 11-13).
الدم هو الكفارة عن الخطية:
” لأن هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يسفك من اجل كثيرين لمغفرة لخطايا ” (متى26: 28).
” لأن ابن الإنسان أيضاً لم يأت ليخدم بل ليخدم وليبذل نفسه فدية عن كثيرين ” (مرقس10: 45).
” عالمين أنكم افتديتم لا بأشياء تفنى بفضة أو ذهب….بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح معروفاً سابقاً قبل تأسيس العالم ولكن قد اظهر في الأزمنة الأخيرة من أجلكم ” (1بطرس1: 8-20).
” إذا نقوا منكم الخميرة العتيقة لكي تكونوا عجينا جديداً كما انتم فطير. لأن فصحنا أيضاً المسيح قد ذبح لأجلنا ” (1كورنثوس5: 7).
إن طريق الله الوحيد للخلاص هو من خلال دم الحمل الذي كان:
1)بلا عيب
2)يفرز لفحصه
3)يذبح بين العشائين
4)يرش دمه
5)عندما أرى الدم فقط اعبر عنكم (بغض النظر عن مشاعرك وأعمالك).
عيد الفطير مثال للمسيح الخبز الحقيقي
” إذا نقوا منكم الخميرة العتيقة لكي تكونوا عجيناً جديداً كما انتم فطير لان فصحنا أيضاً المسيح قد ذبحنا لأجلنا. إذا لنعيد ليس بخميرة عتيقة ولا بخميرة الشر والخبث بل بفطير الإخلاص والحق ” (1كورنثوس5: 7).
” فأجاب الملاك وقال لها: الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله ” (لوقا1: 35).
” الذي لم يفعل خطية ولا وجد في فمه مكر ” (1بطرس2: 22).
عيد الباكورة رمز لقيامة المسيح:
” ولكن كل واحد في رتبته. المسيح باكورة ثم اللذين للمسيح في مجيئه ” (1كورنثوس15: 23).
عيد الخمسين رمز لحلول الروح القدس:
عيد الأبواق مثال لمجيء المسيح الثاني.
” ثم لا أريد أن تجهلوا أيها الإخوة من جهة الراقدين لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم لأنه إن كنا نؤمن أن يسوع مات وقام فكذلك الراقدون بيسوع سيحضرهم الله أيضاً معه. فإننا نقول لكم هذا بكلمة الرب أننا نحن الأحياء الباقين إلى مجيء الرب لا نسبق الراقدين. لأن الرب نفسه بهتاف بصوت رئيس ملائكة وبوق الله سوف ينزل من السماء والأموات في المسيح سيقومون أولاً، ثم نحن الأحياء الباقين سنخطف جميعاً معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء. وهكذا نكون كل حين مع الرب. لذلك عزوا بعضكم بعضاً بهذا الكلام ” (1تسلونيكي4: 13-18).
” هو ذا سرّ أقوله لكم: لا نرقد كلنا ولكننا كلنا نتغير في لحظة في طرفة عين عند البوق الأخير. فإنه سيبوق فيقام الأموات عديمي فساد ونحن نتغير، لأن هذا الفاسد لا بد أن يلبس عدم فساد وهذا المائت يلبس عدم موت. ومتى لبس هذا الفاسد عدم فساد ولبس هذا المائت عدم موت فحينئذ تصير الكلمة المكتوبة: ابتلع الموت إلى غلبة. أين شوكتك يا موت! أين غلبتك يا هاوية؟ أما شوكة الموت فهي الخطية وقوة الخطية هي الناموس. ولكن شكراً لله الذي يعطينا الغلبة بربنا يسوع المسيح. إذاً يا إخوتي الأحباء كونوا راسخين غير متزعزعين مكثرين في عمل الرب كل حين عالمين أن تعبكم ليس باطلاً في الرب ” (1كورنثوس15: 51-58).
” فيرسل ملائكته ببوق عظيم الصوت فيجمعون مختاريه من الأربع الرياح من أقصاء السماوات إلى اقصائها ” (متى24: 31).
عيد يوم الكفارة مثال للمسيح الذي يكفر عن خطايانا:
” طوبى للذين غفرت آثامهم وسترت خطاياهم. طوبى للرجل الذي لا يحسب له الرب خطية. ” (رومية 7:4).
عيد المظال (أزمنة رد كل شيء) مثال لملك المسيح على الأرض:
” الذي ينبغي أن السماء تقبله إلى أزمنة رد كل شيء التي تكلم عنها الله بفم جميع أنبيائه القديسين منذ الدهر ” (أعمال21:3).
” ثم بوق الملاك السابع فحدثت أصوات عظيمة في السماء قائلة قد صارت ممالك العالم لربنا ومسيحه فسيملك إلى أبد الآبدين ” (رؤيا15:11).