المسيح يقدم نفسه لكل انسان

ان فتح القلب ليسوع ليدخله ويملك فيه بالمحبة والفرح والسلام هو بمثابة أكل جسد المسيح والتغذي به المرموز اليه بفريضة العشاء الرباني الذي يمارسه دورياً وبانتظام المؤمنون بشتى كنائسهم لتذكر ربهم وفاديهم بموته وقيامته المجيدة والتعهد بالمناداة بموت المسيح الى ان يجيء ثانية.
ان المسيح يقدم نفسه لكل انسان . سواء كان غنياً ام فقير ، متعلم ام جاهل ، رجلاً ام امرأة ، خاطئاً ام متديناً .
رغيف الخبز يشبع الجائع لساعات قليلة يشعر بعدها بالجوع مرة اخرى ، لكن يسوع ، خبز الحياة . يُشبع النفس الى الأبد . فلا تعود فريسة للجوع والحرمان والهلاك الأبدي.

هل تبحث عن  المدرسة التي تخرجوا منها هي مدرسة الضيقة العظيمة

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي