أبارك الرب الذي نصحني وأيضاً بالليل تنذرني كليتاي
( مز 16: 7 )
في وقت لاحق لداود وصف إشعياء النبي الرب بأنه
“المُشير العجيب” ( إش 9: 6 ).
وكلمة عجيب تحمل معنى ما هو أسمى وأعلى من البشر،
أو ما هو فوق الطبيعة.
إن مشورة الرب لهي أعلى في مستواها من حكمة البشر،
وعلم البشر، وفهم البشر.
كم أن مدين للرب أن يكون هو مُشيري.