الَّسوسَن/ زنابق الحقل

زهرٌ عَطِر لعله الزنبقة المكحلة أو زهرة ستّ الحسن (وكان بعضهم يأكلونها ويعدونها من الطيبات). ومنهم من يقرن السوسن بزنابق الحقل التي ذكرها المسيح في العظة على الجبل. ولكن يُرجح أن الرب لم يكن يقصد نوعاً من الزهر البري الجميل عموماً. فإن سفوح الجليل تُنورها في الربيع زهور متنوعة: شقائق النعمان، الزعفران، الخشخاش، النرجس، الأقحوان إلخ…
نشيد الأنشاد 5: 13؛ 6: 2؛ متى 6: 28
هل تبحث عن  لم تتأثر نفسية الفتاة المسبية بالظروف التي حولها

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي