لا شك ان خطة ربنا اعمق وابعد بكتير من تفكيرنا المحدود ..
خطته دايما تسير ف طريق خلاصنا
وابديتنا ال هو بنفسه دفع تمنها ..
لكن نظرتنا ضيقة الافق مش بتشوف غير المكاسب والاهداف الارضية..
هو مملكته روحية مبنيه ع الحب ليست من هذا العالم ..
”
اختلف اليهود مع السيد المسيح ف دخوله اورشليم
هو كان بيدور ع قلوب الناس الضايعة ..التايهيين ..المشردين ..
ال ملهمش حد .. الزناه .. العُرج ..العميان .
. لكن اليهود بيدوروا ع العرش والسلطة ..
الناس ال هتفت له (اوصنا يا ابن داود ) بتدور ع خلاصها من عبودية قيصر عشان مصلحتهم هتفت له الجموع وفرشوله الارض بثيابهم
ولكن لما اصطدم فكره بفكرهم قالوا “اصلبوه” مع انهم لو ادوله فرصته كامله كانوا هيشوفوا “العجب”
اصطدام رغباتنا بخطة الله اوقات بيتحول لهجوم عليه .
.خطة الله يجوز ان تكون أحداثها حزينة ومؤلمة لكن نهايتها الأبدية مفرحة
المسيح رفض ان يملك ع اورشليم بالمعني الدنيوي
ولكنه يفرح ان يملك ع قلبك ..
انشغل باستقبال المسيح ملكًا ع قلبك ❤️😇