اهل نينوى ودينونة الابرار

دينونة الأبرار

لو ظهر ملاك لخادم وقاله روح بشر جماعة إرهابية بالمسيح وهتروح في أرضهم تبشرهم
احتمال كبير يعمل زي ما عمل يونان النبي
لأن فكره ان مستحيل الناس دي هتؤمن
لكن أهل نينوى اللي قال عنهم “لأَنَّهُ قَدْ صَعِدَ شَرُّهُمْ أَمَامِي» تابوا بمناداة يونان
“رِجَالُ نِينَوَى سَيَقُومُونَ فِي الدِّينِ مَعَ هذَا الْجِيلِ وَيَدِينُونَهُ، لأَنَّهُمْ تَابُوا بِمُنَادَاةِ يُونَانَ،
وَهُوَذَا أَعْظَمُ مِنْ يُونَانَ ههُنَا!” (مت 12: 41)
والدينونة هنا هي بالمثال
لما يكون خادم وواعظ ويخطئ وفي الحساب يقول كانت مشغولياتي كتير في الخدمة
ولم اهتم بصلاتي وتوبتي
يكون أهل نينوى دينونة علينا انهم مجرد ما سمعوا نداء يونان النبي
تابوا مع انه كان بينادي من غير نفس
وحتى لما خرج من المدينة كان منتظر انهم مش هيؤمنوا ومنتظر المدينة تولع
هل تبحث عن  مريم واليصابات سفينتان عجيبتان

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي