admin
نشر منذ سنتين
2
بل جَميعَ الَّذينَ اشْتاقوا ظُهورَه

من هذا المنطلق، للمسيح سلطان ليدين كل العالم،
حيث سينقذ الابرار ويدين الاشرار في وقت الدينونة.
ولا يحسن ان يتوقع الابرار ثوابهم في هذا العالم،

لانهم لم يوعدوا بنواله الاَّ عند مجيء الثاني للمسيح

كما جاء في تعليم بولس الرسول
“وقَد أُعِدَّ لي إِكْليلُ البِرِّ الَّذي يَجْزيني بِه الرَّبُّ الدَّيَّانُ العادِلُ في ذلِكَ اليَوم،

لا وَحْدي، بل جَميعَ الَّذينَ اشْتاقوا ظُهورَه”
(2 طيموتاوس 4: 8).

هل تبحث عن  لوط البار

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي