admin
نشر منذ سنتين
2
بولس يَكِن كل الحب والإعزاز لأقربائه

يَعْقُوبُ، عَبْدُ اللهِ وَالرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، يُهْدِي السَّلاَمَ..

( يع 1: 1 ).
يَهُوذَا، عَبْدُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَأَخُو يَعْقُوبَ..

( يه 1: 1 )

لكن يا تُرى كيف كانت مشاعر المسيح تجاههم؟ وكيف قابل المسيح إساءة إخوته وعدم إيمانهم به؟

إن كنا رأينا بولس يَكِن كل الحب والإعزاز لأقربائه وأنسبائه حسب الجسد، حتى ودّ أن يكون هو محرومًا من المسيح لأجلهم ( رو 9: 3 )، فهل يمكن أن يكون المسيح أقل من ذلك؟ كلا بكل تأكيد.

فهو كان يحبهم، وعلى الرغم من أنهم عاملوه كالغريب والأجنبي «صرت غريبًا عند إخوتي، وأجنبيًا عند بني أُمي» ( مز 69: 8 )، إلا أنهم بلا شك كانوا موضوع صلاته. بالتأكيد صلى لأجلهم كثيرًا طالبًا بركتهم وخلاص نفوسهم.

هل تبحث عن  مَزْمُور | مَزَامِير

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي