تفسير المَثَل
الغني
كان إنسان غني و كان يلبس الأرجوان و البز و هو يتنعم كل يوم مترفهاً
لوقا 16 : 19
الرفاهية = نضارة سوداء … أبعد بيها عن مشاكل الناس و آلامهم
- ليه يبقى عندي حاجات (لبس و أكل) مش عايزها و في نفس الوقت مش عايز أدّيها لحد (ماعندوش لبس أو أكل) يستفيد منها؟!
- ربنا بيدّي كل واحد كفايته + فائض عشان يقدر يدّي إخواته
أنا وكيل على مالي مش صاحبه
الصح إن الواحد فينا ما يزيد عن حاجته و كفايته يعطيه لأخوه المحتاج - واضح من النَص بعد كده إن الغني كان بيعمل عزومات، و الفتات بيقع من المائدة … يا ترى أنا في عزوماتي باعزم مين؟
يوم ما ابني ينجح أو بتجوّز، أعمل الحفلة لمين؟ رفاهية لناس مش محتاجة (و حاجات كتير تترمي)؟ ولا ناس فقراء مش لاقية؟