تواضع العذراء عجيبًا





فلما سمعت أليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها،

وامتلأت أليصابات من الروح القدس،
وصرخت بصوت عظيم وقالت:

«مباركة أنت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك!

( لو 1: 41 ، 42)




كان تواضع العذراء عجيبًا كونها ذهبت إلى أليصابات،
ولكن تواضع أليصابات أعجب، فقد تعجبت ـ

في تواضعها ـ عن كيف تنازلت العذراء حتى تأتي
لزيارتها، وهي التي شرَّفها الرب أن تكون والدة

المسيا الملك، من نسل داود (ع43).

هل تبحث عن  أضع أمامك ملاحظتين في صومك

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي